أعراض الإصابة بأنفنوانزا الخنازير
صفحة 1 من اصل 1
أعراض الإصابة بأنفنوانزا الخنازير
ما هي الأعراض التي يجب مراقبتها؟
ـ أنفلونزا الخنازير لها نفس أعراض الأنفلونزا الموسمية أو أنفلونزا الطيور وهي: حمى، سعال، التهاب في البلعوم، آلام في الجسم، صداع، ورعشة في الجسم وتعب. ولا توجد طريقة للتمييز بين أنفلونزا الخنازير وأنفلونزا البشر إلا بالتحليل. يستطيع الطبيب أخذ عينة من الأنف أو الحلق بواسطة عود قطني وإرسالها لفحصها في معامل وزارة الصحة.
هل يجب أن أتعاطى علاجاً تحسباً للإصابة بالمرض؟
ـ أنواع كثيرة من أنفلونزا الخنازير تستجيب للعلاج بأدوية مضادة للفيروسات مثل اوسلتاميفير (تاميفلو) وزناميفير (رلنزا) ولكن مركز التحكم ومنع الأمراض أوصى باستخدام هذه الأدوية فقط لمن تأكد أصابتهم بالمرض أو احتمال إصابتهم به خصوصاً إذا كانوا يعيشون في مناطق مشتبه بانتشار المرض فيها أو منتشر فيها مسبقاً.
- للذين عند إصابتهم بالمرض قد يتعرضون لمضاعفات الأنفلونزا مثل المصابين بأمراض مزمنة أو كبار السن في سن 65 أو أكثر، الأطفال أصغر من 5 سنوات والحوامل.
- أطفال المدارس خصوصاً الأطفال الذين يعانون من أمراض مزمنة وعرضة للاختلاط بمصابين بالمرض وجها لوجه.
- القادمون من مناطق انتشر المرض فيها أو ثبت وجود حالات إصابات بها.
- العاملون بمراكز العناية بالمرضى المصابين بأنفلونزا الخنازير. جميع الفئات السابقة في خطر الإصابة بمضاعفات أنفلونزا الخنازير لذلك فإن أخذهم للأدوية المضادة للفيروسات السابق ذكرها يقيهم من حدوثها.
ماذا أفعل لحماية نفسي من هذا المرض؟
ـ غسل الأيدي بالماء والصابون وتكرار ذلك طوال اليوم. كما يمكن استخدام الماسحات الكحولية في حالة عدم توفر الماء والصابون. والمسؤولون في وزارة الصحة سيقومون بالإعلان عن الإجراءات الوقائية اللازمة في حالة الضرورة مثل لبس الأقنعة الواقية أو إغلاق المدارس على سبيل المثال.
هل يمكن أن يعود الفيروس بعد اختفائه في الموسم نفسه؟
ـ ذلك ممكن، فقد حدث في الماضي، حيث انتشرت الأنفلونزا في العام 1918 بشكل وبائي في الربيع واختفت في الصيف وعاودت الظهور في الخريف.
ـ أنفلونزا الخنازير لها نفس أعراض الأنفلونزا الموسمية أو أنفلونزا الطيور وهي: حمى، سعال، التهاب في البلعوم، آلام في الجسم، صداع، ورعشة في الجسم وتعب. ولا توجد طريقة للتمييز بين أنفلونزا الخنازير وأنفلونزا البشر إلا بالتحليل. يستطيع الطبيب أخذ عينة من الأنف أو الحلق بواسطة عود قطني وإرسالها لفحصها في معامل وزارة الصحة.
هل يجب أن أتعاطى علاجاً تحسباً للإصابة بالمرض؟
ـ أنواع كثيرة من أنفلونزا الخنازير تستجيب للعلاج بأدوية مضادة للفيروسات مثل اوسلتاميفير (تاميفلو) وزناميفير (رلنزا) ولكن مركز التحكم ومنع الأمراض أوصى باستخدام هذه الأدوية فقط لمن تأكد أصابتهم بالمرض أو احتمال إصابتهم به خصوصاً إذا كانوا يعيشون في مناطق مشتبه بانتشار المرض فيها أو منتشر فيها مسبقاً.
- للذين عند إصابتهم بالمرض قد يتعرضون لمضاعفات الأنفلونزا مثل المصابين بأمراض مزمنة أو كبار السن في سن 65 أو أكثر، الأطفال أصغر من 5 سنوات والحوامل.
- أطفال المدارس خصوصاً الأطفال الذين يعانون من أمراض مزمنة وعرضة للاختلاط بمصابين بالمرض وجها لوجه.
- القادمون من مناطق انتشر المرض فيها أو ثبت وجود حالات إصابات بها.
- العاملون بمراكز العناية بالمرضى المصابين بأنفلونزا الخنازير. جميع الفئات السابقة في خطر الإصابة بمضاعفات أنفلونزا الخنازير لذلك فإن أخذهم للأدوية المضادة للفيروسات السابق ذكرها يقيهم من حدوثها.
ماذا أفعل لحماية نفسي من هذا المرض؟
ـ غسل الأيدي بالماء والصابون وتكرار ذلك طوال اليوم. كما يمكن استخدام الماسحات الكحولية في حالة عدم توفر الماء والصابون. والمسؤولون في وزارة الصحة سيقومون بالإعلان عن الإجراءات الوقائية اللازمة في حالة الضرورة مثل لبس الأقنعة الواقية أو إغلاق المدارس على سبيل المثال.
هل يمكن أن يعود الفيروس بعد اختفائه في الموسم نفسه؟
ـ ذلك ممكن، فقد حدث في الماضي، حيث انتشرت الأنفلونزا في العام 1918 بشكل وبائي في الربيع واختفت في الصيف وعاودت الظهور في الخريف.
أحمد حسن على محمد-
عدد الرسائل : 20
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 15/04/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى